وهو هذا الكون البديع الفسيح الذي خلقه الله على أحسن هيئة و أتقن نظام ، ومن خلال النظر في كتاب الله المسطور وهو القرآن الكريم الذي فيه وصف الله تبارك و تعالى
و الدلالة عليه و الإشارة إلى عظمته و كماله ،
فمن تدبر هذه الآيات البينات التي فيها ذكر ربنا وصفاته العلى ذاب قلبه خشوعاً لله وتعظيماً لمقامه
عدم ردي على أي موضوع لك لايعني أني لم أرغب بالرد عليك وإنما الوقت محدود بالنسبه لي لظروفي الشـــخـصـيــــــه والعمل وأعباء أخرى لايعلمها غير ربي . لطلبات الدعم الفنى هنــــــــــــــــــــــا