منتديات علم سوفت
عزيزي الزائراهلا بك في منتدي علم سوفت نسعد بتسجيلك معنا لتكون احد اعضاء منتدانا الغالي
منتديات علم سوفت
عزيزي الزائراهلا بك في منتدي علم سوفت نسعد بتسجيلك معنا لتكون احد اعضاء منتدانا الغالي
الشافي .... Ao_oo_12

الشافي .... Ao_oo_10

منتديات علم سوفت
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  المنشوراتالمنشورات  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 الشافي ....

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
علم سوفت
مؤسس المنتدي
مؤسس المنتدي
علم سوفت


الدولة الدولة : الشافي .... 910
الهوايه الهوايه : الشافي .... Sports10
المزاج المزاج : الشافي .... Unknow10
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 2105
نقاط : 4340
السٌّمعَة : 4
تاريخ الميلاد : 05/08/1995
تاريخ التسجيل : 18/02/2015
العمر : 28

الشافي .... Empty
مُساهمةموضوع: الشافي ....   الشافي .... Emptyالإثنين ديسمبر 28, 2015 1:05 pm

الشافي :

الشفاء في اللغة هو البرء من المرض ، يقال : شفاه الله يشفيه ، واستشفى افتعل منه ، فنقله من شفاء الأجسام إلى شفاء القلوب والنفوس .والله سبحانه وتعالى هو الشافي فعن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعوذ بعض أهله يمسح بيده اليمنى ويقول ( اللهم رب الناس أذهب البأس وأشفه أنت الشافي ، لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقماً ).وقال أنس رضي الله عنه لثابت البناني حينما اشتكى إليه : ألا أرقيك برقية رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : بلى : قال : ( اللهم رب الناس مهذب البأس أشف أنت الشافي لا شافي إلا أنت شفاء لا يغادر سقماً ) . فالله عز وجل هو الشافي من الأمراض والعلل والشكوك وشفاؤه شفاءآن أو نوعان:النوع الأول : الشفاء المعنوي الروحي وهو الشفاء من علل القلوب .النوع الثاني : الشفاء المادي وهو الشفاء من علل الأبدان ، وقد ذكر الله عز وجل هذين النوعين في كتابه وبين ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم في سنته فقال صلى الله عليه وسلم : ( ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء ) .النوع الأول : شفاء القلوب والأرواح : قال الله عز وجل : ( يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين ) .والموعظة : هي ما جاء في القرآن الكريم من الزواجر عن الفواحش والإنذار عن الأعمال الموجبة لسخط الله عز وجل المقتضية لعقابه والموعظة هي الأمر والنهي بأسلوب الترغيب والترهيب ، وفي هذا القرآن الكريم شفاء لما في الصدور من أمراض الشبه ، والشكوك ، والشهوات ، وإزالة ما فيها من رجس ودنس ، فالقرآن الكريم فيه الترغيب والترهيب ، والوعد ، وهذا يوجب للعبد الرغبة والرهبة ، وإذا وجدت فيه الرغبة في الخير والرهبة عن الشر ونمتا على تكرر ما يرد إليها من معاني القرآن أوجب ذلك تقديم مراد الله على مراد النفس وصار ما يرضي الله أحب إلى العبد من شهوة نفسه ، وكذلك ما فيه من البراهين والأدلة التي صرفها الله غاية التصريف ، وبينها أحسن بيان مما يزيل الشبه القادحة في الحق ويصل به القلب إلى أعلى درجات اليقين ، وإذا صلح القلب من مرضه تبعته الجوارح كلها فإنها تصلح بصلاحه ، وتفسد بفساده .وهذا القرآن هدى ورحمة للمؤمنين ، وإنما هذه الهداية والرحمة للمؤمنين المصدقين الموقنين كما قال تعالى : ( وننزل من القــرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلى خساراً ) . وقال : ( قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء والذي لا يؤمنون في آذانهم وقر وهو عليهم عمى أولئك ينادون من مكان بعيد) . فالهدى هو العلم بالحق والعمل به ، والرحمة ما يحصل من الخير والإحسان ، والثواب العاجل والآجل ، لمن اهتدى بهذا القرآن العظيم ، فالهدى أجلُ الوسائل والرحمة أكمل المقاصد والرغائب ولكن لا يهتدي به ، ولا يكون رحمة إلا في حق المؤمنين ، وإذا حصل الهدى ، وحصلت الرحمة الناشئة عن الهدى حصلت السعادة ، والربح ، والنجاح ، والفرج ، والسرور ولذلك أمر الله بالفرج بذلك فقال : ( قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون ) .والقرآن مشتمل على الشفاء والرحمة وليس ذلك لكل أحد وإنما ذلك كله للمؤمنين به المصدقين بآياته العاملين به ، أما الظالمون بعد التصديق به ، أو عدم العمل به ، فلا تزيدهم آياته إلا خساراً . إذا به تقوم عليهم الحجة والشفاء الذي تضمنه القرآن شفاء القلوب وشفاء الأبدان من آلامها وأسقامها.فالله عز وجل يهدي المؤمنين ( قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء) يهديهم لطريق الرشد والصراط المستقيم ، ويعلمهم من العلوم النافعة ما به تحصل الهداية التامة . ويشفيهم تبارك وتعالى بهذا القرآن من الأسقام البدنية والأسقام القلبية لأن هذا القرآن يزجر عن مساوئ الأخلاق وأقبح الأعمال وبحث على التوبة النصوح التي تغسل الذنوب وتشفي القلوب .وأما الذين لا يؤمنون بالقرآن ففي آذانهم صمم عن استماعه وإعراض وهو عليهم عمي فلا يبصرون به رشداً ولا يهتدون به ولا يزيدهم إلا ضلالاً ، وهم يدعون إلى الإيمان فلا يستجيبون وهم بمنزلة الذي ينادي وهو في مكان بعيد لا يسمع داعياً ولا يجيب منادياً والمقصود : أن الذين لا يؤمنون بالقرآن ، لا ينتفعون بهداه ولا يبصرون بنوره ولا يستفيدون منه خيراً لأنهم سدوا على أنفسهم أبواب الهدى بإعراضهم وكفرهم ويجد الإنسان مصداق هذا القبول في كل زمان وفي كل بيئة فناس يفعل هذا القرآن في نفوسهم فينشئها إنشاء ويحييها إحياء ويصنع بها ومنها العظائم في ذاتها وفيها حولها . وناس يثقل هذا القرآن على آذانهم وعلى قلوبهم ، ولا يزيدهم إلا صمماً وعمي وقلوبهم مطموسة لا تستفيد من هذا القرآن .  وما تغير القرآن ولكن تغيرت القلوب .والله عز وجل يشفي صدور المؤمنين بنصرهم على أعدائهم وأعدائه قال سبحانهSad قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين ويذهب غيظ قلوبهم ويتوب الله على من يشاء والله عليم حكيم ).فإن في قلوب المؤمنين الحق والغيظ عليهم فيكون قتالهم وقتلهم شفاء لما في قلوب المؤمنين عن الغم ، والهم ، إذ يرون هؤلاء الأعداء محاربين لله ولرسوله ساعين في إطفاء نور الله فيزيل الله ما في قلوبهم من ذلك وهذا يدل على محبة الله للمؤمنين واعتنائه بأحوالهم .النوع الثاني شفاء الله للأجساد والأبدان : والقرآن كما إنه شفاء للأرواح والقلوب فهو شفاء لعلل الأبدان كما تقدم فإن فيه شفاء للأرواح والأبدان ، فعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن ناساً من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أتوا على حي من أحياء العرب ، فلم يقروهم فبينما هم كذلك إذ لدغ سيد أولئك فقال : هل معكم من دواء أوراق ؟ فقالوا إنكم لم تقرونا ولا نفعل حتى تجعلوا لنا جعلاً فجعلوا لهم قطيعاً من الشاء فجعل يقرأ بـأم القرآن ويجمع بزاقة ويتفل ، فبرأ ، فأتوا بالشاء فقالوا : لا نأخذه حتى نسأل النبي صلى الله عليه وسلم فسألوه فضحك وقال ( وما أدراك أنها رقية خذوها واضربوا لي بسهم .وعن عائشة رضي الله عنها ( أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا اشتكى يقرأ على نفسه بالمعوذات وينفث فلما اشتد وجعه كنت أقرأ عليه وأمسح عنه بيده رجاء بركتها ) .قال ابن القيم رحمه الله ومن المعلوم أن بعض الكلام له خواص ومنافع مجربة فما الظن بكلام رب العالمين الذي فضله على كل كلام كفضل الله على خلقه الذي هو الشفاء التام والعصمة النافعة ، والنور الهادي والرحمة العامة الذي لو أنزل على جبل لتصدع من عظمته وجلالته قال تعالى : ( وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ) ومن هنا لبيان الجنس لا للتبعيض هذا هو أصح القولين . وعلى هذا فالقرآن فيه شفاء لأرواح المؤمنين وشفاء لأجسادهم .والله عز وجل هو الشافي من أمراض الجسد وعلل الأبدان قال عز وجل ( وأوحى ربك إلى النحل أن أتخذي من الجبال بيوتاً ومن الشجر ومما يعرشون ثم كلي من كل الثمرات فاسلكي سبل ربك ذللاً يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس إن في ذلك لآية لقوم يتفكرون ) .قال ابن كثير رحمه الله تعالى في تفسير قوله تعالى Sad يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس ) ما بين أبيض وأصفر وأحمر وغير ذلك من الألوان الحسنة على اختلاف مراعيها ومأكلها منها وقوله (فيه شفاء للناس) أي في العسل شفاء للناس من أدواء تعرض لهم قال بعض من تكلم عن الطب النبوي لو قال فيه الشفاء للناس لكان دواء لكل داء ولكن قال فيه شفاء للناس أي يصلح لكل أحد من أدواء باردة فإنه حار والشي يداوي بضده .. والدليل على أن المراد بقوله تعالى Sad فيه شفاء للناس) هو العسل ما رواه البخاري ومسلم في صحيحهما عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال جاء رجل إلى الني صلى الله عليه وسلم فقال : إن أخي استطلق بطنه . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (أسقه عسلاً) فسقاه ثم جاءه فقال : إني سقيته عسلاً فلم يـــزده إلا استطــــلاقاً فقال له ثلاث مرات ثم جاء الرابعة فقال : ( أسقه عسلاً) فقال لقد سقيته فلم يزده إلا استطلاقاً فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (صدق الله وكذب بطن أخيك) فسقاه فبرأ .قال بعض العلماء بالطب كان هذا الرجل عنده فضلات فلما سقاه عسلاً وهو حار تحللت فأسرعت في الاندفاع فزاده إسهالاً فأعتقد الأعرابي أن هذا يضره وهو مصلحة لأخيه ثم سقاه فإزداد ثم سقاه فكذلك فلما اندفعت الفضلات الفاسدة المضرة بالبدن استمسك بطنه وصلح مزاجه واندفعت الأسقام والآلام ببركة إشارته عليه الصلاة والسلام .وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : ( الشفاء في ثلاث : شربة من عسل وشرطة محجم ، وكية نار ، وأنا أنهي أمتي عن الكي . والله عز وجل هو الذي هدى هذه النحلة الصغيرة هذه الهداية العجيبة ويسر لها المراعي ثم الرجوع إلى بيوتها التي أصلحها بتعليم الله لها وهدايته لها ثم يخرج من بطونها هذا العسل اللذيذ مختلف الألوان بحسب اختلاف أرضها ومراعيها فيه شفاء للناس من أمراض عديدة . فهذا دليل على كمال عناية الله تعالى وتمام لطفه بعباده وأنه الذي ينبغي أن لا يحب غيره ولا يدعى سواه .وأخبر الله عز وجل عن عبده ورسوله وخليله إبراهيــم عليه الصلاة والسلام بقوله تبارك وتعالى : ( الذي خلقني فهو يهدين والذي هو يطعمني ويسقين ، وإذا مرضت فهو يشفين )قال بن كثير رحمه الله في تفسيره لقوله تعالى : ( وإذا مرضت فهو يشفين ) . أسند إبراهيم عليه الصلاة والسلام المرض إلى نفسه وإن كان عن قدر الله وقضائه ، وخلقه ولكن أضافه إلى نفسه أدباً .ومعنى ذلك : إذا وقعت في مرض فإنه لا يقدر على شفائي أحد غيره بما يقدر تبارك وتعالى من الأسباب الموصلة إلى الشفاء .وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يرشد الأمة إلى طلب الشفاء من الله الشافي الذي لا شفاء إلا شفائه ومن ذلك ما رواه مسلم وغيره عن عثمان بن العاص أنه اشتكى إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وجعاً في جسده منذ أسلم فقال له الرسول صلى الله عليه ولم ( ضع يدك على الذي تألم من جسدك وقل : بسم اله ثلاثاً وقل سبع مرات أعوذ بالله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر ) وعن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( من عاد مريضاً لم يحضر أجله فقال سبع مرات : أسأل الله العظيم ورب العرش العظيم أن يشفيك إلا عافاه الله من ذلك المرض .فهذا تعليم من النبي صلى الله عليه وسلم لأمته أن يعتمدوا على ربهم مع الأخذ بالأسباب المشروعة فإن الله عز وجل هو الشافي لا شفاء إلا شفاؤه وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو ربه بالشفاء ، لأنه هو الذي يملك الشفاء والشفاء بيده تبارك وتعالى قال صلى الله عليه وسلم لسعد (اللهم أشف سعداً ، اللهم أشف سعداً ، اللهم أشف سعداً ) .وقد كان صلى الله عليـــه وسلم يرقى بعض أصحابه ويطلب الشفاء من الله الشافي ( بسم الله تربة أرضنا بريقة بعضنا يشفي سقيمنا بإذن ربنا ) .وقد أوضح صلى الله عليه وسلم أن الله هو الذي ينزل الـــدواء وهـو الشافي فقال صلى الله عليه وسلم ( ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء ) .وقال عليه الصلاة والسلام فيما رواه مسلم عن جابر رضي الله عنهما أنه قال : (لكل داء دواء فإذا أصيب دواء الداء برأ بإذن الله عز وجل ) وقال عليه الصلاة والسلام ( إن الله أنزل الداء والدواء وجعل لكل داء دواء فتداووا ولا تداووا بحرام).وجـــاءت الأعراب فقالت : يا رسول الله ألا نتداوى ؟ فقال صلى الله عليه وسلم ( نعم يا عباد الله تداووا ، فإن الله لم يضع داء إلا وضع له شفاء أو دواء ، إلا داء واحداً ) فقالوا يا رسول الله ما هو ؟ قال : (الهرم) .وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ما أنزل الله داء إلا قد أنزل له شفاء علمه من عمله وجهله من جهله ) .قال ابن القيم رحمه الله تعالى : ( فقد تضمنت هذه الأحاديث إثبات الأسباب والمسببات وإبطال قول من أنكرها ويجوز أن يكون قوله (لكل داء دواء) على عمومه حتى يتناول الأدواء القاتلة والأدواء التي لا يمكن للطبيب أن يبرئها ويكون الله عز وجل قد جعل لها أدوية تبرئها ، ولكن طوى علمها عن البشر ولم يجعل لهم إليه سبيلاً لأنه لا علم للخلق إلا ما علمهم الله .فالله عز وجل هو الشافي الذي يشفى من يشاء ويطوي علم الشفاء عن الأطباء إذا لم يرد الشفاء .







  • أهلا بكم في منتداكم:- منتديات علم سوفت-:
  • يمنع وضــع مواضيع بغير مكانها الصحيح .
  • الرجاء قراءة قوانين المنتدي والقوانين الخاصة بالاقسام قبل الكتابة بها .
  • -(( لو لم تلقى منى ما تريد))- * توجه هنــــــــــــــــــا.
  • عدم ردي على أي موضوع لك لايعني أني لم أرغب بالرد عليك وإنما الوقت محدود بالنسبه لي لظروفي الشـــخـصـيــــــه والعمل وأعباء أخرى لايعلمها غير ربي .
    لطلبات الدعم الفنى هنــــــــــــــــــــــا










الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://almsoft.sudanforums.net
KOKA95
عضو فعال
عضو فعال
KOKA95


عدد المساهمات : 270
نقاط : 270
السٌّمعَة : 0
تاريخ الميلاد : 10/10/1995
تاريخ التسجيل : 19/09/2015
العمر : 28

الشافي .... Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشافي ....   الشافي .... Emptyالثلاثاء ديسمبر 29, 2015 8:08 am

جزاك الله خيرا على هذا الموضوع الرائع
وربنا لا يحرمنا من ابداعاتك
تقبل مروري وبالتوفيق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الشافي ....
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات علم سوفت :: القسم الاسلامي :: القسم الاسلامي العام-
انتقل الى:  
الشافي .... Ao_oo_15

الشافي .... Ao_oo_13